كلمة البروفيسور الحسن بوكيند،
رئيس الجمعية الطبية لإعادة تأهيل ضحايا العنف و سوء المعاملة.
الصديقات و الرفيقات عضوات الجمعيات النسائية المناضلة، بداية أتوجه بالشكر للصديقة و الرفيقة نجاة الرازي التي مكنتنا من المشاركة
في 
، من خلال هذا اللقاء الذي تنظمه الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق النساء بشراكة مع جمعيتنا الجمعية الطبية لإعادة تأهيل ضحايا العنف وسوء المعاملة، حول موضوع » العنف والصحة النفسية : دعم قدرات المستمعات للناجيات من العنف » ،
، من خلال هذا اللقاء الذي تنظمه الجمعية المغربية للدفاع عن حقوق النساء بشراكة مع جمعيتنا الجمعية الطبية لإعادة تأهيل ضحايا العنف وسوء المعاملة، حول موضوع » العنف والصحة النفسية : دعم قدرات المستمعات للناجيات من العنف » ،نحن أردنا من خلال هذه الورشة بداية مرحلة جديدة للتعاون و التشارك بين جمعيتنا الجمعية الطبية لإعادة تأهيل ضحايا العنف وسوء المعاملة و الجمعيات النسائية المناضلة التي تشتغل في مجال الدفاع عن حقوق النساء. اخترنا أن تكون البداية في هذه الشراكة معكن انتن مناضلات الخطوط الامامية، و اساسا دعم قدراتكن و دعمكم من خلال حصص منتظمة لكن على شكل » جلسات تنظيم ودعم لمناضلات الخطوط الأولى او المتقدمة في مراكز الاستماع لضحايا العنف القائم على النوع الاجتماعي »
« Des séances de soutien et régulation aux militantes Frontline des centres de lutte contre les VGB ».
االصديقات الجمعية الطبية لإعادة تأهيل ضحايا العنف وسوء المعاملة، في مرحلة إعادة تذخلاتها و تسعى لخلق هذه الشراكة مع جمعياتتكن و مراكزكن على اساس تجربتنا و مهنيتنا خدمة لهدفنا الأسمى خدمة حقوق الانسان و وقف كل خروجات حقوق الانسان بمهنية و في إطار احترام كرامة الناجيات من التعديب كما هو منصوص عليه في المواتيق الدولية لحقوق الإنسان واخلاقيات مهنة الطب. و اليوم من خلال هذه الورشة سنبدأ في تجميع حاجاتكم و حاجات مراكزكن ، لمحاولة تسطير برنامج يجيب عن هذه الحاجيات.
اتمنى التوفيق و النجاح لهذه البداية
